Home دولي

التصنيف: دولي

مقالة
بدأه بإحراق عائلة حجت في مكة.. فاسكو دا غاما فتح طريقه إلى الهند بدماء المسلمين

بدأه بإحراق عائلة حجت في مكة.. فاسكو دا غاما فتح طريقه إلى الهند بدماء المسلمين

لا تخلو رحلات المستكشفين العظام في القرنين 15 و16 من جوانب مظلمة، إلا أن ما جرى على يد المستكشف البرتغالي فاسكو دا غاما، فاق في دمويته كل الحدود. فاسكو دا غاما “1469 – 1524” يكتسب مكانته في التاريخ باعتباره أول من أبحر من أوروبا إلى الهند الغنية بالتوابل عن طريق الدوران حول الطرف الجنوبي للقارة...

مقالة
لماذا يتسلّل قائد الجُيوش الأمريكيّة مِثل اللّص لتفقّد قوّاته في شِمال سورية مُبَرّرًا دُونَ قصد الاجتِياح الروسي لأوكرانيا؟ وماذا يطبخ وزير دفاعه أوستن لإيران والمِنطقة أثناء زيارته الحاليّة المُفاجئة لعمّان والقاهرة وتل أبيب؟ ضرب المُنشآت النوويّة الإيرانيّة؟ وكيف سيكون الرّد؟

لماذا يتسلّل قائد الجُيوش الأمريكيّة مِثل اللّص لتفقّد قوّاته في شِمال سورية مُبَرّرًا دُونَ قصد الاجتِياح الروسي لأوكرانيا؟ وماذا يطبخ وزير دفاعه أوستن لإيران والمِنطقة أثناء زيارته الحاليّة المُفاجئة لعمّان والقاهرة وتل أبيب؟ ضرب المُنشآت النوويّة الإيرانيّة؟ وكيف سيكون الرّد؟

عبد الباري عطوان أن يتسلّل الجِنرال مارك ميلي رئيس هيئة أركان الجُيوش الأمريكيّة مِثل اللّص إلى ما يُسمّى بمناطق الحُكم الذّاتي الكُرديّة شِمال شرق سورية، فهذا انتهاكٌ صارخٌ لسيادة دولة عُضو في الأُمم المتحدة، وفي وقتٍ تخوض فيه الولايات المتحدة حربًا عالميّةً بالإنابة في أوكرانيا ضدّ روسيا تحت ذريعة التدخّل في الشّؤون الداخليّة لأوكرانيا وانتهاكِ...

مقالة
عندما عجزَت أميركا عن سرِقَة ثروات كل شعوب العالم وضعت يدها في جيوب حلفائها

عندما عجزَت أميركا عن سرِقَة ثروات كل شعوب العالم وضعت يدها في جيوب حلفائها

كَتَبَ إسماعيل النجار عندما عجزَت أميركا عن سرِقَة ثروات كل شعوب العالم وضعت يدها في جيوب حلفائها، اليوم الأمر لَم يَعُد كما كان من قَبل بالنسبَة لها، لأنها عندما إنفردَت بحكم العالم ونهبَت ثرواتهِ في الحَقَبَة ألتي تَلَت إنهيار الإتحاد السوڨياتي السابق كانت تَتَّخِذ كافة قراراتها من تلقاء نفسها من دون العودَة إلى مجلس الأمن...

مقالة
بعد حرب المناطيد.. اشتعلت حربُ الأطباق الطّائرة “الغامضة”.. لماذا كانت أمريكا هدفها الأبرز؟ وكيف تكتّمت عليها؟ وهل تقف خلفها كائناتٌ من كواكبٍ أُخرى؟ ولماذا لا نستبعد الصين الأكثر تطوّرًا في هذا المِضمار؟ وهل نجح مجلس الأمن القومي في طمأنة مُواطنيه المذعورين؟

بعد حرب المناطيد.. اشتعلت حربُ الأطباق الطّائرة “الغامضة”.. لماذا كانت أمريكا هدفها الأبرز؟ وكيف تكتّمت عليها؟ وهل تقف خلفها كائناتٌ من كواكبٍ أُخرى؟ ولماذا لا نستبعد الصين الأكثر تطوّرًا في هذا المِضمار؟ وهل نجح مجلس الأمن القومي في طمأنة مُواطنيه المذعورين؟

باتَ الشُّغل الشّاغل هذه الأيّام لأجهزة الاستِخبارات العسكريّة والمدنيّة الأمريكيّة ليس الحرب الأوكرانيّة والتقدّم الروسي فيها فقط، وإنّما ظاهرة جديدة مُرعبة اسمها الأطباق الطّائرة التي تخترق مجالها الجوّي على ارتفاعٍ يَزيدُ عن 40 ألفِ قدم، وتتكاثر بشَكلٍ مُرعب في الأشهُرِ الأخيرة. هذه الأطباق التي باتت تنتشر في الأجواء الأمريكيّة، والشماليّة منها على وجْهِ الخُصوص، ما...

مقالة
الولايات المتحدة: تحضير مسرح الحرب مع الصين

الولايات المتحدة: تحضير مسرح الحرب مع الصين

مؤشرات التحركات الأميركية وانتشار القواعد العسكرية وإقامة التحالفات الدفاعية والأمنية تفيد بأنَّ الأمر هو تحضير لمسرح الحرب التي ستندلع بعدما يستكمل الأميركيون استعداداتهم لها. شغل الأميركيون العالم والداخل الأميركي بقضية “البالون” الصيني الذي أسقطته طائرة حربية أميركية، واتُهمت الصين من خلاله بالتجسس على قواعد الصواريخ الأميركية وأماكن أخرى في البلاد. حلّق المنطاد من دون أن...

مقالة
امريكا نحو موت الدولار والتفَكُك والإنهيار

امريكا نحو موت الدولار والتفَكُك والإنهيار

د. إسماعيل النجار|| مَن سيُنهي دور أميركا في العالم سِوَىَ موت الدولار والتفَكُك والإنهيار الداخلي وحرب أهلية مأمولة؟. بِقَدَر ما كانت التعدديَة الإثنية والقومية والدينية وتعدد الأعراق نِعمَة على الولايات المتحدة الأميركية وكانت السبب بنهضتها الكبيرة والقوية، بِقَدَر ما ستكون هي ذاتها القنبلة الموقوته التي ستنفجر بداخلها وتنهي سطوتها وعزها وتُصبِحُ فُتاتاً كدُوَل الإتحاد السوڨياتي...

مقالة
بين الزلزال..القدر وأسرار الخبر ..

بين الزلزال..القدر وأسرار الخبر ..

منهل عبد الأمير المرشدي || اصبع على الجرح .. شهد العالم أجمع ما تعرضت له تركيا وسوريا من زلزال بدرجاته الثمانية فاق كل ما مّر بالمعمورة من أقدار قبل مئة عام . مدن كاملة وقرى صارت في خبر كان . الجنوب التركي بالكامل صار حكاية حاضرة من المأساة وآيات ودروس وعبر لمن يقرإ ويعقل ويبصر...